خالد وديع

خالد وديع

تواصلت قصته في التدريب لمد كانت احدى عشر شهراً ونصف أي ما يعادل مدة سنة كان منضبطاً بالوقت والدوام والعمل ويحاول أن يستفيد من أخطائه وأخطاء زملائه الأخرين حتى يطور من نفسه , بعد تلك المدة كاملة من معانه وعمل ودراسة معاهد للغة الإنجليزية ومحاواة إكمالة للجامعه في حين واحد أتى إليه الخبر الذي زاده فرحاً وبداء بتغيير مسارحياته , إنه خبر التوظيف قيل له حينها : جهز أوراقك والسيفي عشان نوظفك ,أتاه شعر الشكر لك يا الله على هذه النعمه